بيروت (لبنان) - والآن، ها نحن نتنفس من جديد. يا لها من نافذة كانت مليئة بالمدرجات الممتلئة والانتصارات الكبيرة والمباريات الحاسمة في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة 2025.
تغير الكثير من الأمور في الأيام القليلة الماضية حيث حجزت ستة منتخبات أخرى مكانها في المملكة العربية السعودية العام المقبل مع أصحاب الأرض.
ويجب التشديد مرة أخرى على أنه كانت هناك بعض المفاجآت الكبيرة في هذه النافذة.
لذا سيكون هناك الكثير من الحركة صعودًا وهبوطًا في تصنيف القوة لهذا التحديث. لقد تم تحذيرك.
إليكم الإصدار 4 من تصنيف القوة ٍSmart لتصفيات كأس آسيا لكرة السلة 2025.
تم تصنيف الفرق مع الأخذ بعين الاعتبار التشكيلات من هذه النافذة، ونظام المنافسة، وقوة الخصم وغيرها.
إذا شعرت أن فريقك تم تجاهله أو التقليل من شأنه، لا تنسى أن تترك تعليقاً عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بنا لإظهار دعمك... وتحقق مرة أخرى من التحديث في المجلد التالي! وها نحن ننطلق
#1 أستراليا ⏸
الترتيب السابق: 1 الحركة: -
لقد فكرنا في إنزال البومرز مركزًا واحدًا لأن كريس غولدينغ كان ينقصه رمية ثلاثية واحدة ليسجل 20 رمية ثلاثية في هذه النافذة.
يا للعار.
ولكن بكل جدية، حققت أستراليا ما كان متوقعاً منها بالفوز على تايلاند وكوريا وبطريقة مقنعة للغاية أيضاً. إنهم الآن الفريق الأعلى تهديفاً في العالم في جميع تصفيات كأس القارات أيضاً.
من الصعب الإطاحة بهم في تصنيف القوة، بغض النظر عن مدى جودة أداء المنتخبات التي تقع تحتهم في التصنيف.
#2 الفلبين ⏸
الترتيب السابق: 2 الحركة: -
وبناء على ما قيل، فإن الفلبين جعلت من الصعب جداً عدم وضعهم في المركز الأول.
لقد كان أداء الفلبين جيدًا بالفعل كأحد أفضل الفرق الهجومية في العالم بعد النافذة 1، ولم يسمحوا لأي شيء أن يعيقهم في النافذة 2 كأكثر الفرق كفاءة في تصفيات كأس القارات أيضًا.
ولا حتى منتخب نيوزيلاندا، الذي هزمه منتخب الفلبين لأول مرة على الإطلاق بعد أربع مواجهات في السنوات الأربع الماضية.
كل شيء يسير على ما يرام بالنسبة لمنتخب جيلاس، وقد وصلوا بالفعل إلى مرحلة متقدمة. اكتساب الزخم الآن أمر رائع بالنسبة للدولة الجنوب شرق آسيوية حيث سيكون عام 2025 فرصة هائلة لتحقيق بعض الانتصارات الكبيرة.
#3 لبنان ⬆️
الترتيب السابق: 4 الحركة +1
أضف التأهل للحصول على فرصة الثأر من أستراليا في كأس آسيا العام المقبل إلى قائمة الأشياء التي يمكن أن يحتفل بها لبنان. لقد كانت فترة من التغييرات بالنسبة للبنان منذ كأس آسيا الأخيرة سواء كان ذلك التغيير الأخير في الجهاز الفني أو إضافة أوماري سبيلمان إلى مجموعة المواهب، لكن منتخب الأرز عاد إلى الظهور بشخصيته المهيمنة المعتادة.
وبالطبع، من المفيد دائمًا أن يكون لديك نجم كبير مثل وائل عرقجي طوال المسيرة بأكملها. فقد سجل الحارس البالغ من العمر 30 عامًا متوسط 18.0 نقطة و3.5 كرة مرتدة و6.0 تمريرات حاسمة في كل مباراة في هذه النافذة، وهو معدل رائع كما هو متوقع.
#4 اليابان ⬇️
الترتيب السابق: 3 الحركة: -1
لا يوجد ما يدعو للقلق بشأن منتخب اليابان، حتى لو رأيتهم يتراجعون مركزًا واحدًا في تصنيف القوة. ما زالوا لم يخسروا أي مباراة. إنهم يلعبون بالطريقة التي يتوقع هوفاس أن يلعبوا بها.
ولكن... قد يكون إهدارهم لتقدمهم بفارق 19 نقطة أمام غوام رغم أنهم لحسن الحظ خرجوا بالفوز في أول مباراة لهم خارج أرضهم أمرًا يستحق التفكير فيه. لقد حسمت اليابان بالفعل التأهل إلى كأس آسيا، لذا فإن ذلك سيقلل من قلقهم، لكن النافذة التالية ستشهد خوضهم مباريات خارج أرضهم مرة أخرى.
إحدى تلك المباريات خارج الديار ستكون ضد الصين - المتعطشة للانتقام.
حسناً. ربما هناك القليل من القلق، لكن ليس كثيراً. حتى الآن.
#5 الصين ⬆️
الترتيب السابق: 8 الحركة +3
عزز منتخبا أستراليا والفلبين مكانتهما كأفضل فريقين حتى الآن في تصفيات كأس آسيا، خاصة من حيث فارق النقاط. تفوق منتخب البومرز على منافسيه بفارق 36.2 نقطة في المباراة الواحدة، بينما يتفوق منتخب جيلاس بفارق 31.6 نقطة في المباراة الواحدة. ليس بعيداً جداً خلفهما منتخب الصين.
فقد سجل منتخب شرق آسيا متوسط 28.5 نقطة في المباراة الواحدة أكثر من منافسيه - وهذا مع الأخذ في الاعتبار الخسارة بثلاث نقاط أمام اليابان. لقد تغلبت الصين على منتخبات مثل غوام ومنغوليا وستتجه أنظارها إلى مباراة الإياب أمام اليابان في 20 فبراير من العام المقبل.
الصين فريق شاب، وبالتالي فهو متناسق بعض الشيء. ولكن هذا يعني أيضًا أن لديهم مساحة كبيرة للتطور.
#6 الأردن ⏸
الترتيب السابق: 6 الحركة: - ـ
مرّ الأردن بمرحلة أخرى دون هزيمة، ولا بد أن الجماهير تتساءل عما يجب أن يفعله الفريق ليقتحم المراكز الـ5 الأولى.
حسنًا، الأردن يبلي بلاءً حسنًا. أحمد الدويري هو أحد أفضل اللاعبين في المسابقة. فريدي إبراهيم هو أحد أفضل الحراس في المسابقة. أمين أبو حواس من أكثر الهدافين كفاءة في المسابقة. ومع ذلك، فقد كانت بدايتهم بطيئة أمام العراق. ثم أتبع ذلك بإهدار ما يقرب من 31 نقطة أمام فلسطين.
خرجوا دون هزيمة بعد فوزين آخرين وحجزوا بطاقة التأهل إلى المملكة العربية السعودية في العام المقبل، لذا فقد أنجز الأردن المهمة على هذا الصعيد. ربما ليس بالقدر المقنع الذي كان يأمله البعض.
#7 نيوزيلندا ⬇️
الترتيب السابق: 5 الحركة: -2
لن نخفض نيوزيلندا مركزين بسبب خسارتها أمام الفلبين. لقد كان ذلك أكثر من مفهوم بالنظر إلى التغيير في الطاقم الفني وحقيقة أن الفلبين كانت في حالة من التألق وتلعب أمام جمهور كبير.
لا، بل كان الأمر يتعلق أكثر بكيفية سماحهم بتلاشي تقدمهم بفارق رقمين تقريبًا في الشوط الثاني أمام الصين تايبيه. في نهاية المطاف، نجح منتخب نيوزيلاندا في إعادة الفارق إلى ما كان عليه، لكن الضرر كان قد وقع.
لا يزال منتخب نيوزيلندا فريقًا عالي الجودة - مع وجود موهبة بارزة في سام واردنبرغ، لا شك في ذلك - ولكن مع اقتراب مباراة الإياب ضد الفلبين في النافذة 3، سيتعين عليهم إثبات أنفسهم أكثر قليلاً.
الجانب المشرق هو أنهم سيلعبون على أرضهم وقد تأهلوا هم والفلبين فعلياً إلى كأس آسيا.
#8 كوريا ⬇️
الترتيب السابق: 7 الحركة: -1
رحبت كوريا الجنوبية بعودة أحد ألمع نجومها الشباب إلى المنتخب الوطني لأول مرة منذ سنوات عديدة في لي هيونجونج، لكن العودة لم تكن ممتعة في مباراتي الذهاب والإياب. بعد الضغط على إندونيسيا والهزيمة أمام أستراليا، كانت كوريا على الأرجح أكثر من سعيدة لإنهاء تلك النافذة والتطلع إلى المستقبل.
ومع ذلك، لا يزال المستقبل مشرقًا، خاصةً مع تألق لي حتى لو لم يكن في أفضل أيامه، لكن هذه النافذة كانت مجرد شيء قد ترغب في تجاوزه سريعًا.
#9 المملكة العربية السعودية ⬆️
الترتيب السابق: 10 الحركة +1
إذن، عاد خالد عبد الجبار. وعلى الرغم من أنه لم يقدم أداءً شبيهاً بأداء النجوم، إلا أنه منح الفريق استقراراً في الأداء كما يتضح من خلال معدلاته (11.5 كفاءة و3.5 تمريرات حاسمة) في المباراة الواحدة.
أضف إلى ذلك السلة الحاسمة في الثواني الأخيرة.
أيضًا، لا توجد مفاجآت هنا، لكن محمد السويلم يواصل تألقه كوحش تحت السلة، حيث يبلغ متوسط تسجيله 15.0 نقطة و10.0 ريباوند و3.0 تمريرات حاسمة و5.0 بلوكات (!) في المباراة الواحدة بينما يسدد 13-19 من الملعب.
يبدو أن مستضيفي كأس آسيا مستعدون أكثر فأكثر للترحيب بأي ضيوف يتأهلون إلى البطولة العام المقبل.
#10 قطر ⬆️⬆️
الترتيب السابق: 16 الحركة +6
ربما بدا الأمر جريئاً أن تتقدم قطر التي لم تحقق أي فوز في السابق بأربعة مراكز في تصنيف القوة، ولكن ربما يبدو أن ذلك قد لا يكون كافياً.
فيا لها من فرصة سانحة للدولة الخليجية التي لم تهزم في مباراتين متتاليتين (وفقاً للتصنيف العالمي لكرة السلة للرجال)، خاصةً الفوز على إيران 78-77 في الوقت الإضافي الذي كان أكبر مفاجأة على الإطلاق.
والآن بعد أن انتهت مباراة قطر أمام إيران لم يتبق لها سوى مباراتي كازاخستان والهند في طريقها نحو التأهل إلى كأس آسيا في النافذة 3، ويجب أن يشعروا بالرضا عن ذلك.
#11 إيران ⬇️
الترتيب السابق: 9 الحركة: -2
لكي نكون منصفين مع إيران، فقد أثبتت قطر أنها فريق جيد في هذه النافذة، لذا فإن الخسارة أمامها في الوقت الإضافي ليست أسوأ شيء في العالم.
مع ذلك، لا تبدو الأمور جيدة بالنسبة لإيران. هناك الكثير من المواهب في الفريق، لكنهم لم ينتقلوا بعد بشكل جيد من الجيل الذهبي.
إليكم مقطع فيديو للتسديدة الحاسمة التي أجبرت الفريق على خوض الوقت الإضافي من ماتين أغاجانبور الذي سجل 31 نقطة من 7 رميات ثلاثية ليجعلكم تشعرون بتحسن رغم ذلك:
آمل أن يساعدك ذلك.
#12 الصين تايبيه ⏸
الترتيب السابق: 12 الحركة: - ـ
كان قريباً جداً
كان المنتخب الصين تايبيه قريبًا جدًا من تحقيق المفاجأة في تصنيف القوة هذا بعد أن دفع نيوزيلندا إلى الحافة، حيث قلص فارق 17 نقطة إلى 5 نقاط فقط قبل الربع الأخير. ولو نجحوا في تحقيق تلك المفاجأة، لكانوا بلا شك في المراكز الـ10 الأولى.
وللأسف، نحن نبقيهم في هذا المركز في الوقت الحالي ولكن راقبوا هذا الفريق. يبدو أن البشير (16 نقطة في المباراة الواحدة) أكثر راحة مقارنة بأول ظهور له في تصفيات كأس آسيا السابقة. وقد اكتسب الوافد الجديد براندون جيلبيك لقب (جيلبلوك) بعد أن قام بـ 7 تصديات ضد نيوزيلندا و12 تصدياً خلال الأسبوع بأكمله.
الأمور تتحسن بالنسبة للصين تايبيه.
#13 الهند ⬆️⬆️
الترتيب السابق: 20 الحركة +7
يمكننا أن نسرد لكم كيف فازت الهند بأول مباراة لها رسمية منذ ثلاث سنوات وكيف فازت على كازاخستان لأول مرة منذ 27 عاماً وكيف وجدت واعتنقت هوية يبدو أنها ناجحة.
ولكننا لن نفعل ذلك لأننا نريد فقط أن نعرض لكم هذا الفيديو لسكوت فليمنج وهو يرقص في غرفة تبديل الملابس احتفالاً بذلك الفوز الكبير على كازاخستان على أرضها.
#14 تايلاند ⏸
الترتيب السابق: 14 الحركة: - ـ
أنقذت تايلاند نفسها من السقوط بعد أن انتفضت من خسارتها الساحقة أمام أستراليا أمام جمهور قياسي لتلحق هزيمة قاسية بإندونيسيا على أرضها.
لقد كان فوزاً مهماً حيث ابتعدوا الآن عن المركز الأخير في المجموعة الأولى، وهو ما يعد تحسناً عن مشوارهم السابق في تصفيات كأس آسيا في الدورة الماضية.
#15 غوام ⏸
الترتيب السابق: 15 الحركة: - ـ
نحن نمنح غوام بعض الفضل في مواجهة اليابان على أرضها وكادت تقريبًا أن تحقق المفاجأة. ولكن مرة أخرى، لا يزال الأمر ”تقريبًا“ فقط.
الخسارة أمام الصين كانت قاسية، والآن بعد أن انتهت هذه النافذة التي كانت بمثابة كابوس يمكن لغوام أن تتطلع إلى النافذة الثالثة والبحث عن الفوز الثاني المهم أمام منغوليا.
#16 البحرين ⬇️
الترتيب السابق: 13 الحركة: -3
حقق منتخب البحرين فوزاً في هذه النافذة، ولكن دعونا نفكر في هذا الأمر للحظة: أين كان سيصبحون لولا ثلاثيات أحمد حاجي الخرافية الـ 11 في المباراة الأولى؟
احتاجوا إلى كل تلك الرميات الثلاثية تقريباً لتجنب محاولة سوريا في العودة. والأسوأ من ذلك أنهم كانوا الطرف الخاسر من ثاني أكبر مفاجأة في هذه النافذة أمام الإمارات العربية المتحدة في مباراة تأخروا فيها طوال المباراة تقريباً وبواقع 25 نقطة.
سيكون السباق على التأهل إلى نهائيات كأس آسيا في المجموعة F متقارباً في نهاية المطاف، وقد تجد البحرين نفسها خارج المنافسة عندما ينتهي كل شيء.
#17 كازاخستان ⬇️⬇️
الترتيب السابق: 11 الحركة: -6
ليس هناك الكثير ليقال عن كازاخستان. لم يتمكنوا من مجاراة طاقة الهند منذ البداية وحاولوا مجاراتها طوال المباراة - وهو ليس موقفاً مثالياً كفريق خارج أرضه.
الآن، هم في المركز الأخير في المجموعة E مع مباراتين ضد إيران وقطر الصاعدة بسرعة في النافذة الأخيرة.
#18 العراق ⬇️
الترتيب السابق: 17 الحركة: -1
لقد كانت نافذة غريبة بالنسبة للعراق، حيث كان الفريق متقدماً بفارق رقمين أمام كلا الخصمين في مرحلة ما من المباراة ولم يتمكن من الحفاظ على تقدمه.
في أخبار أخرى، حصل ديماريو مايفيلد أخيرًا على بعض الدقائق، حيث لعب ما يزيد قليلاً عن 38 دقيقة في كلتا المباراتين في هذه النافذة. وكان هذا كل شيء.
#19 فلسطين ⬇️
الترتيب السابق: 18 الحركة: -1
كان الأمر غريباً بالنسبة لفلسطين كما كان غريباً بالنسبة لرفاقهم في المجموعة D العراق. لقد كانوا مثيرين للإلهام عندما قلصوا الفارق الذي كان يفصلهم عن الأردن والذي كان متقدماً بفارق 31 نقطة إلى 4 نقاط فقط في الدقيقة الأخيرة.
من المحتمل أن تعني مباراة فلسطين والعراق في 21 فبراير كل شيء لكلا الفريقين - مع أفضلية العراق بفارق ثلاث نقاط في المواجهات المباشرة من نتائج مباراة النافذة الأولى.
#20 سوريا ⬇️
الترتيب السابق: 19 الحركة: -1
تستمر سوريا في الانزلاق، وبينما نكره أن نرى ذلك، كان لا بد من القيام بذلك. الشغف للقتال من أجل الفوز موجود، لكن الثبات في تحقيق ذلك لم يكن موجوداً.
توقعات العودة إلى كأس آسيا ليست جيدة، وإن لم تكن مستحيلة.
#21 الإمارات العربية المتحدة ⬆️
الترتيب السابق: 23 الحركة +2
انتفضت الإمارات العربية المتحدة من القاع المخيف لتحقق أخيرًا فوزها الأول وكان فوزًا رائعًا على البحرين.
سجل ديماركو ديكرسون أول ثلاثية مزدوجة في تصفيات كأس آسيا منذ تطبيق نظام التصفيات الجديد في ذلك الفوز، كما أن قيس الشبيبي لا يزال حارساً صعباً لأي منافس.
لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين على الإمارات العربية المتحدة القيام به للتأهل إلى كأس آسيا، لكن تحقيق الفوز الأول هو الخطوة الأولى دائماً.
#22 إندونيسيا ⬇️
الترتيب السابق: 21 الحركة: -1
لو كان هناك تصنيف للقوة في منتصف النافذة، لكانت إندونيسيا قد تقدمت بضعة مراكز بعد تحديث ما قبل النافذة بفضل مجهودها الرائع أمام كوريا. قدّم أنتوني بين في ظهوره الأول 27 نقطة.
ثم انهار كل شيء بعد ذلك عندما سمحوا لتايلاند بتسجيل أعلى رصيد في تصفيات كأس آسيا 2025 وهو 112 نقطة. قاسية.
#23 منغوليا ⬇️
الترتيب السابق: 22 الحركة: -1
لا يزال منتخب منغوليا الصاعد إلى تصفيات كأس آسيا يجد الطريق نحو التأهل صعباً. لقد أظهروا بعض الحيوية أمام اليابان، لكن يبدو أنهم لا يزالون متأخرين بخطوة. لكن يبدو أن اللاعبين والمشجعين متعطشين لتحقيق الفوز الأول، لذا سيصلون إلى هناك في مرحلة ما.
علينا فقط أن نرى ما إذا كان ذلك سيكون في النافذة 3 أو ما إذا كان عليهم الانتظار لفترة أطول قليلاً.
#24 هونغ كونغ، الصين ⏸
الترتيب السابق: 24 الحركة: - ـ
مرة أخرى، بالتأكيد ليس هناك طريقة أخرى غير الصعود - بالنسبة لهونغ كونغ، الصين.
ملاحظة:تصنيفات القوة غير موضوعية تمامًا وليست بأي حال من الأحوال نظام ترتيب حقيقي ودقيق. جميع التعليقات هي محض تعليقات المؤلف.
FIBA